تويتر و تجارة الأسهم استراتيجية حقيقية

تويتر وتجارة الأسهم: استراتيجية حقيقية؟ تويتر وتجارة الأسهم: استراتيجية حقيقية؟ تويتر، وشركة (TWTR)، وهو موقع ومنصة متنقلة حيث الأفراد نشر الفكر 140 حرف، أو "تويتر"، يمثل واحدا من الموارد وسائل الإعلام الاجتماعية الجديدة هناك. انها فقط مسألة وقت قبل أن يبدأ الأفراد على الاستفادة منها في تطوير استراتيجيات الأسهم والتداول في السوق، وأنها قد تكون على شيء. وخلصت دراسة 2012 من قبل باحثين في جامعة كاليفورنيا في ريفرسايد وياهو البحوث برشلونة أن تحليل تويت عن أسعار أسهم الشركات الكامنة يمكن تحسين استراتيجيات تداول الأسهم. دراسة بعنوان "ربط المالية السلاسل الزمنية مع التدوين المصغر آخر" نظرت تويتر سلطة التدوين المصغر قبل كل شيء، وخلق مجموعات من مرشح لتحليل تويت عن الشركات وما إذا كان هذا ساعد في تحسين العوائد التجارية. بدا مقياس لتويتينغ النشاط في إجمالي حجم سقسقة، الهاش عن شركات أو مواضيع محددة، فضلا عن استخدام علامة الدولار ورمز السهم، والذي يدل على الأسهم الفردية على تويتر. وقد نظرت أيضا في ذكر العام لمنتجات الشركة أو مركزها المالي. النشاط إعادة تغريد حيث تغريدات مستخدم لتويتر الأصلي له أو لها أتباع، كان ينظر أيضا في. كان المبدأ الأساسي لهذه الدراسة للبحث عن وجود علاقة بين البنود المذكورة أعلاه وأداء سعر السهم. وكان الاستنتاج أن هناك بعض القيمة التنبؤية على النشاط سقسقة وأداء سعر السهم. على وجه الخصوص، وجد الباحثون علاقة أقوى من التغريد عمل وأداء سعر السهم للشركات مع مستويات منخفضة من الديون والأسهم مع الجيدات عالية. أو تعويم منخفضة. عموما، وذكرت الدراسة أن الشركات ذات الأداء المالي الذي يتقلب بشكل كبير كان له ارتباط وثيق تويتر تذكر وحجم التداول، والتي يبدو أنها تشير إلى الفرصة للتداول على التقلب وإما تستثمر في الأسهم أو البيع للاستفادة من انخفاض في سعر السهم. تغطية استراتيجية صندوق تويتر مقال بلومبرغ الأخيرة مفصلة صناديق التحوط تنفذ على نحو متزايد استراتيجيات التداول القائم قبالة المعلومات التي جمع من تويتر. يستخدم صندوق واحد وسائل الاعلام الاجتماعية يتغذى من تويتر، وكذلك منصات ذات الصلة مثل الفيسبوك، وشركة (FB)، لقياس ثقة المستثمرين ومحاولة الاستفادة من أي مشاعر إيجابية أو سلبية في سوق الأسهم. استخدام خوارزميات ليس من المستغرب نظرا لهذا هو مجموعة من القواعد وضعت لتتبع المشاعر وخلق استراتيجيات التداول للعمل على تدفق الأخبار. كما تم ذكر الفلاتر باعتبارها وسيلة لتحليل البيانات وإيجاد اتجاهات ذات مغزى، بدلا من الضوضاء مع عدم وجود إمكانية التداول الحقيقية. يتم إنشاء ما يقدر ب 400 مليون على تويتر كل يوم، وهو ما يعني الحاجة إلى تحليل المعلومات لمزيد من المكونات الأساسية. واحد استراتيجية مفصلة القضاء على كل شيء ولكن خمسة تويت هامة للشركة. آخر الصيد مفصل واحد لالتغريدات التي لديها القدرة على تحريك السوق، أو الأسهم الفردية، إلى حد كبير. سواء تحولت هذه المعلومات أن يكون صحيحا كان بجانب نقطة. واحد سقسقة خاطئة من المفترض أن ينطلق من البيت الأبيض وزورا مفصلة انفجار في البيت الأبيض. بغض النظر، تحرك السوق انخفاضا كبيرا في الأخبار، على الرغم من أنه ثبت أن يكون إلا قصير الأجل. ظهور الآلات آراء الأكاديميين وصناديق التحوط وتشير المحتملة في استراتيجيات التداول القائمة على تويتر. لحسن الحظ بالنسبة للمستثمرين الأفراد، هناك موارد البيانات التعدين المتاحة لأي شخص في محاولة لدراسة تويت عن الفرص التجارية. واحدة من هذه المزود غير Dataminr. وبنيت بيانات وتحليلات شركة Knowsis للمملكة المتحدة على فكرة أن النشاط وسائل الإعلام الاجتماعية يمكن أن تتحرك الأسواق وأسعار الأسهم الفردية. كانوا يطلقون على أنفسهم "شركة الاستخبارات ويب" الذي يستخرج "قيمة من المصادر غير التقليدية على الإنترنت إلى الناتج قابل للقياس وعملي لأسواق رأس المال." الشعور العام هو دائما دافعا هاما على المدى القصير في أسعار الأصول، ويمكن لوسائل الإعلام الاجتماعية يثبت أن الكناري في منجم للفحم (أو لتدفق مزيد من الانباء الايجابية) أن المستثمرين الأفراد يمكن التقاط فقط بالسهولة المؤسسات الكبيرة وصناديق التحوط. في نوع من المعنى، يمكن لوسائل الإعلام الاجتماعية في توفير فرص متكافئة في جميع أنحاء المستثمرين بمساحات مختلفة. وقد بدأت حتى البورصات لتحليل البيانات تويتر في محاولة لتحديد ما اذا كان هناك قيمة تنبؤية على وحدة التخزين سعر السهم من تويت. هذا يمكن أن تساعدهم على الاستعداد بشكل أفضل ليندفع حجم التداول، أو التقلبات التي قد رحلة حجم التداول القواطع. الخط السفلي وكانت شبكة الإنترنت والمعلومات الرقمية قد حان لتحليل ومحاولة لاستخدام البيانات لتحقيق الربح مع استراتيجيات التداول في الأسهم. يمثل وسائل الاعلام الاجتماعية التجسد الأخير من البيانات الإلكترونية. منذ هو في مهدها، وإمكانات وربما أعظم لاستغلال عدم الكفاءة، سواء كان ذلك عاملا البيانات التي ترغب في بيع البيانات الخاصة بهم، أو الأفراد والمؤسسات التي ترغب في كسب المال منه.